mercredi 28 septembre 2011

40 ans passe de ma vie

Bismillah
Demain Inchallah j'aurais mes 40 ans ,

OUI  la vie est assez  courte rapide légère lourde difficile facile emmerdante peu souriante
OUI  J 'été discret calme tranquille  dur avec moi même
OUI  JE SUIS FIER d’être Musulman et d'avoir Mohammed mon  profete
OUI  j'aime Maman et mon père sous les temples que le bon Dieu lui pardonne  mon frère et mes 2 soeurs
OUI  je commence a descendre l’échelle de ma vie  c'est ça la vie

NON a la maladie je suffoque
NON a l’égoïsme je déteste
NON a beaucoup d'argent je me perd
NON au sans domicile fixe je fuit
NON a l'amour je ne le connait pas

Merci mon dieu de le donner la chance de vivre cette vie beaucoup meilleur que plein d'autre et de me donner plein de sobriété de supporter le mal et le bien , mon Dieu j'avoue que je t'aime oui je t'aime et encore une fois je t'aime et je t'aimerai tant que je suis sur terre , mon Dieu pardonner moi .

Essalem   Alikom
Jaafri Abderraouf
 la veille de mon anniversaire





قال النبي (صلى الله عليه وسلم)

فقال النبي (صلى الله عليه وسلم)) :' من سكان هذه الابواب؟'
فقال جبريل:

- اما الباب الاسفل ففيه المنافقون ومن كفر من اصحاب المائده وآل فرعون واسمها الهاوية

- والباب الثاني فيه المشركون واسمه الجحيم

- والباب الثالث فيه الصابئون واسمه سقر

- والباب الرابع فيه ابليس ومن اتبعه والمجوس واسمه لظي

- والباب الخامس فيه اليهود واسمه الحطمة

- والباب السادس فيه النصارى واسمه العزيز

ثم امسك جبريل حياء من رسول الله صلي الله عليه وسلم فقال له عليه السلام:

' الا تخبرني من سكان الباب السابع؟'
فقال جبريل :' فيه اهل الكبائر من امتك الذين ماتو ولم يتوبوا '.......... 

lundi 26 septembre 2011

موقع ويكيليكس

قالت برقيات دبلوماسية أميركية سرية نشرها موقع ويكيليكس ونقلتها صحيفة «لو موند» الفرنسية الثلاثاء إن المحيط العائلي للرئيس التونسي زين العابدين بن علي «أشبه بالمافيا» وأن النظام التونسي «لا يقبل لا النقد ولا النصح».

وفي البرقية المؤرخة في يونيو 2008 بعنوان «ما هو لكم هو لي»، ساقت السفارة الأميركية أكثر من عشرة أمثلة عن إساءة استخدام النفوذ لدى أقرباء الرئيس التونسي.

وكتبت على سبيل المثال أن زوجة الرئيس حصلت من الدولة على أرض كمنحة مجانية لبناء مدرسة خاصة، ثم أعادت بيعها.

وفي صيف 2009، ذكرت برقية أخرى، تحدثت عن النمو الاقتصادي القوي الذي بلغ 5% وعن الوضع المتقدم للمرأة، أن «الرئيس بن علي يتقدم في العمر ونظامه متصلب وليس لديه خليفة معروف».

وأضافت البرقية أن «التطرف لا يزال يشكل تهديدا، في مواجهة هذه المشكلات، لا تقبل الحكومة لا الانتقاد ولا النصح، سواء جاء من الداخل او الخارج، وعلى العكس، أنها لا تسعى سوى إلى فرض رقابة أكثر تشددا، وغالبا ما تعتمد على الشرطة».

واعتبر الدبلوماسيون، كما أكدت السفارة الاميركية في تونس، أن العمل في تونس يزداد صعوبة، فالقيود التي تفرضها وزارة الخارجية ترغمهم على الحصول على أذن خطي قبل أي اتصال مع أي مسؤول حكومي، كما أن كل طلب لقاء ينبغي أن يرفق بمذكرة دبلوماسية، «يبقى العديد منها بلا اجابة» كما جاء في البرقية.

وأضافت البرقية أن على الولايات المتحدة أن تطلب أيضا من الدول الأوروبية تكثيف جهودها لاقناع الحكومة التونسية بتسريع الاصلاحات السياسية.
وقالت إن ألمانيا وبريطانيا تؤيدان هذه الفكرة «ولكن دولا رئيسية مثل فرنسا وإيطاليا تتردان في ممارسة ضغوط» على تونس، وفق الملاحظات الأميركية التي سربها موقع ويكيليكس